الزهرة الأولى :
” وأخي هارون هو أفصح مني ”
الاعتراف بمزايا الآخرين من مزايا الأنبياء
وإنكارها من مزايا الشيطان ” قال أنا خير منه “
الزهرة الثانية :
طلب إبراهيم ابنه للذبح فامتثل
وطلب نوح ابنه للحياة فأبى
البعض بار بوالديه حد الذهول ، والبعض عاق حد العجب !!
الزهرة الثالثة :
لما رغب الله تعالى في الجنة : وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنه وقال : (( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة ))
ولما أباح طلب الدنيا قال : (( فامشوا في مناكبها ))
فلا يصلح أن يكون العكس ، فيكون الإسراع والمسابقة للدنيا ومشي الهوينا للآخرة
والحزم كله في قوله تعالى :
(( ففروا إلى الله )
الزهرة الرابعة :
قال سفيان بن عيينة :
إنما آيات القرآن خزائن ، فإذا دخلت خزانة فاجتهد أن لا تخرج منها حتى تعرف ما فيها
الزهرة الخامسة :
(( تؤتي أكلها كل حين ))
الكلمة الطيبة تؤتي أكلها ( بذاتها )
اكتبها ، تكلم بها ، دعها ترحل إنها تنمو وتثمر ولو في صحراء قاحلة !
الزهرة السادسة :
أن تكون مع القرآن كل يوم ، يعني ...
أنك تحظى بصديق يفهمك ، ينصحك ، يعاتبك ، يكافئك ، يساعدك ، يواسيك ، ويسعد قلبك كل يوم